أورام الثدي والغدة الدرقية من أكثر الأورام شيوعًا بين النساء والرجال على حدٍ سواء، وتتراوح بين الأورام الحميدة والخبيثة، ويُعتبر الاستئصال الجراحي الخيار الأول في حالات معينة حسب حجم الورم وطبيعته ومرحلة التشخيص.
بصفتي الدكتور خلف عبد الله، استشاري الجراحة العامة والمناظير، أقدم هذه العمليات معتمداً على أدق البروتوكولات العلمية والسريرية لتحقيق أفضل النتائج.
أورام حميدة مثل الورم الليفي الغدي
أورام خبيثة (سرطان الثدي)
الفحص السريري
التصوير الشعاعي (الماموغرام)
الأشعة فوق الصوتية
أخذ خزعة بالإبرة الدقيقة
الاستئصال الجزئي (Lumpectomy)
الاستئصال الكلي (Mastectomy)
استئصال العقد اللمفاوية تحت الإبط إذا لزم الأمر
تقييم شامل بالتعاون مع أخصائيي الأورام
تخطيط الجراحة للحفاظ على الشكل التجميلي
استخدام تقنيات التجميل الجراحي عند الاستئصال
تطبيق المعايير العالمية في النظافة والتعقيم
وجود عقيدات مشبوهة أو خبيثة
تضخم الغدة وتسببها في أعراض ضغط على القصبة الهوائية أو البلع
فرط نشاط الغدة الدرقية المقاوم للعلاج الدوائي
استئصال فص واحد من الغدة
استئصال الغدة بالكامل (Total Thyroidectomy)
إزالة العقد اللمفاوية المصاحبة إذا دعت الحاجة
استخدام جهاز الأعصاب الراجع لحماية الأحبال الصوتية
تقليل النزيف والآثار الجانبية
متابعة هرمونات الغدة بعد العملية
إعادة تقييم باستخدام التحاليل الدموية والتصوير
تحويل الحالات المتقدمة إلى علاج إشعاعي أو كيميائي إذا لزم
دعم نفسي وتثقيفي للمريض في حالة أورام الثدي
خبرة طويلة في جراحة الأورام
التنسيق مع فريق متعدد التخصصات
تقديم الدعم الطبي والنفسي المتكامل
نتائج مثبتة بنسب نجاح عالية
سواء كان التشخيص متعلقًا بورم في الثدي أو الغدة الدرقية، فإن التعامل الطبي والجراحي يتطلب دقة وخبرة واحترافية. مع الدكتور خلف عبد الله، ستجد رعاية شاملة وخطة علاجية دقيقة وفق أحدث المعايير.
للاستفسار أو الحجز، يُرجى التواصل مع العيادة – صحتك تستحق الأفضل.